Advertisement
SEMO_Pa3x

نبي

Nov 25th, 2016
66
0
Never
Not a member of Pastebin yet? Sign Up, it unlocks many cool features!
text 5.49 KB | None | 0 0
  1. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلـهَ إلّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لِأُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأَدَّيْتَ الَّذى عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأَنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأَهْلِ السَّماواتِ وَالْأَرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأَوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأَمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ (وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً) إِلهي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأَهْلِ بَيْتِكَ اِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي. ثمّ قُلْ ثلاثاً: إِنّا للهِ وَإِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أُصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أَعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حَيْثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإِنّا للهِ وَإِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ، يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ، هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأَنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأَضِفْنِي وَأجِرْنِي فَإِنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإِجارَةِ فَأَضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأَجِرْنا وَأَحْسِنْ إِجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإِنَّهُ أَكْرَمُ الْأَكْرَمينَ.
  2. وَقَدْ رُوي بسندٍ صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا(عليه السلام) كيف يُصلّى على النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) ويسلّم عليه بعدَ الصلاة؟ فأجابَ (عليه السلام) بقوله:
  3. اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفْوَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَمينَ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لِأُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ في سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أَتَاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أَفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أُمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّدٍ وآلِ مُحَمِّدٍ أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إِبْراهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
Advertisement
Add Comment
Please, Sign In to add comment
Advertisement