استيقظت اليوم وأكلت عجة أمي. انها تطبخ أفضل العجة. كانت مغلفة بزبدة لذيذة ناعمة ، مع بعض الشاي الساخن. لقد استمتعت هذا الإفطار. وبعد ذلك فكرت طويلا في ما كنت سأفعله. يمكنني الجلوس حول المنزل أو مشاهدة التلفزيون أو قراءة بعض القصص عبر الإنترنت. لكنني قررت أداء واجبي المنزلي ، وكان عليّ أن أقوم بذلك عاجلاً أم آجلاً وأردت الاستمتاع بعطلتي على أكمل وجه. لقد بدأت مع اللغة الإنجليزية ، مع العلم أنه كان الأسهل. كما اشتبه ، كان الأسهل. أسئلة بسيطة أراهن أن الطفل الصغير يمكنه الإجابة عليها. التالي ، الفرنسية. أحببت الواجبات المنزلية الفرنسية. ليس لأن الأسئلة كانت سهلة ، على الرغم من أنها كانت كذلك. لأن تلك الأسئلة كانت عن قصة أعجبتني حقًا. كان حول هذا الطفل الذي يكره الطبيعة ، ولكن كان عليه أن يذهب عبر غابة للوصول إلى مقابلة عمل. إنه يتعلم ألا يخاف الطبيعة بل يحترمها. والتفكير في الأمر كصديق ، وليس عدو. أنا احببته جدا. كانت بسيطة ، وسلمت رسالة قوية ، في حين لا يزال وجود شخصيات جيدة. تحفة مطلقة. ثم انتقلت إلى اللغة العربية. الصفحة الأولى لم تكن سيئة للغاية. لغز الكلمات المتقاطعة وشيء عن المجلات ، لم أكن تولي الكثير من الاهتمام لأنني شعرت بالصدمة للغاية لرؤية الصفحة الثانية. اضطررت إلى كتابة ما فعلت طوال العطلة بأكملها. لقد رأيت ذلك ، هل قام اللغز بالكلمات المتقاطعة ، واشترت مجلة أعجبتني حقًا ، ثم حاولت أن أكتب ما حدث اليوم. وهذا ما أكتب الآن. وبعد قراءتها عدة مرات ، أنا فخور بهذا النص.