Advertisement
Not a member of Pastebin yet?
Sign Up,
it unlocks many cool features!
- الصفحة 27
- لقد إشتقت لك كذلك ...
- شكرا لك .
- ضغط
- زاو زاو
- البحر ...
- جميل أليس كذلك ؟
- أنت !
- لنذهب لمشاهدة البحر .
- الصفحة 28
- البحر ؟
- توجهنا نحو بحر كاماكورا عبر أول رحلة قطار .
- طقطقة طقطقة
- حصلت على هذا الوشم كي أبقى مبتهجة .
- هذه فراشة الأجيها و تسمى كذلك بالبشق .
- الصفحة 29
- مجاملة
- مجاملة
- مجاملة
- مجاملة
- مجاملة
- مجاملة
- مجاملة
- مجاملة
- تبدو كأنها تطير .
- سقوط .
- الصفحة 30
- حتى الطيران متعب هو الآخر ...
- ما أوده الآن هو ...
- البحر !!
- نعم إنه كذلك .
- أشعر بالبرد ...
- إشتري لي بعض من القهوى .
- الصفحة 31
- هذا كل ما أملك .
- آسفة .
- لقد نسيت .
- رغبت بشدة في رؤية البحر ،
- و الآن قد خاب أملي بعد مشاهدة الشيء الحقيقي .
- ما الذي توقعتيه ؟
- أنا ؟
- الصفحة 32
- أود الموت ...
- هذا ...
- رائع ...
- ماذا ؟
- حصلت على كفايتي أنا الآخر .
- تودين الموت معا ؟
- تبا لك ،
- ما الذي تعنيه .
- هاه
- هل كان كلامك مزاحا ؟
- الصفحة 33
- هل تود الموت معي ؟
- هل تعنينها حقا ؟
- هل تعنين ذلك حقا ؟
- أنت أول شخص قال ذلك لي .
- الموت دون أن تخطط لذلك بدت كأنها فكرة بديعة .
- مجرد فكرة ' الموت المزدوج ' شجعت كلانا .
- الصفحة 34
- مهلا !
- ألا تخلع ملابسك عادة ؟
- نعم
- فلنتركها هنا !
- إنها تبدو جيدة !
- كأنه إنتحار أحباء حقيقي .
- الصفحة 35
- لا تقل أشياء حزينة كهذه .
- على الأقل عندما سنموت سوف نكون أحباء فعلا .
- نادني بمامي فهذا إسمي الحقيقي .
- هل أنت مستعدة ...
- مامي ؟
- واه إنه بارد ...
- الصفحة 36
- لا تجعلني
- لا تجعلني الوحيدة التي تموت ...
- لست قادرا على إحتمال عار أكثر مما حصل لي .
- هذا لن يحصل .
- الصفحة 37
- إختناق
- كح
- كح
- بفتغه
- الصفحة 38
- الصفحة 39
- والدي
- لعبتك المفضلة
- قد تحطمت لتوها
- الصفحة 40
- الصفحة 41
- لا
- لا
- لا
- بلوب
- إختناق
- بلاب
- لا أود ...
- لا أود الموت ...
- لا أود الموت ...
- الصفحة 42
- الصفحة 43
- أنت
- أنت
- أنت
- الصفحة 44
- كح كح
- كح
- كح
- آغه
- لا زلت شابا لماذا فعلت ذلك ؟
- هناك !
- كيف هو ؟
- لقد أعدته للحياة !
- نعم لقد فعلتها !
- المرأة قد رحلت !
- يبدو كذلك
- هوف
- هوف
- الصفحة 45
- يبدو أن جسدها قد تيبس ، الشيء الذي جعل يدها تصعد لأعلى .
- الصفحة 46
- تبدو كأنها تطير .
- الصفحة 47
- ياله من عار ...
- لقد عشت ...
- حياة كاملة ...
- الصفحة 48
- من العار ...
- زاو زاو
- في تلك اللحظة فكرت في أول سطور مذكراتي .
- الصفحة 49
- الصفحة 50
- عند حلول الفجر ، نطقت كلمة الموت أول مرة من شفاهها البهيّة ، هي الأخرى قد أثقلت بعبئ الوجود و الكينونة البشرية ، و عندما فكرت في خوفي من العالم
- التعقيدات ، المال ، الثورة ، النساء ، دراستي
- لم أستطع تحمل فكرة البقاء حيا بعد اللحظة . عندها قررت المضي قدما مع فكرتها المجنونة ...
- ماتت الإمرأة ، و بقيت حيا وحيدا .
- الصفحة 51
- من الصفحة 57 للرواية المطبوعة لم يعد بشريا
- الصفحة 52
Advertisement
Add Comment
Please, Sign In to add comment
Advertisement