مؤكدا أن لا محل للتقديس والمجاملات والكل سواسية ومن أمن العقوبة أساء الأدب:
المقابي : قاسم أحد أكبر المحرضين وينبغي  محاسبته .. والوفاق أفلست سياسياً



الأحد 21 أغسطس 2011 - 05:28


قال خبير التنمية البشرية الشيخ الدكتور عبدالله المقابي : '' إن جمعية الوفاق تعمل على إنشاء مجلس صيانة الثورة الثانية المزعومة،  وإنشاء جهاز عسكري واستخباراتي  للثورة الإرهابية وبدعم دولي '' من خلال تحريضها على مقاطعة الانتخابات التكميلية المقبلة .  وأوضح المقابي  أن عيسى قاسم هو أحد أكبر المحرضين الذين نالوا من شرف هذه الأمة سعياً  منه لتشتيتها وإخلالاً  بأمنها، ولابد أن  يعترف بالخطأ الذي  ارتكبه، فاليوم ليس للمجاملات مكان،  ولا للتقديس محل .  ودعا الخبير لمحاسبة كل من  يعتدي  على الوطن أو  يعتدي  على القيادة الرشيدة بإثمه وعدوانه،  كبر في السن أو صغر،  مشيراً  إلى أن السكوت عن تلك الأصوات التحريضية  يعني خيانة الوطن،  وفي  دولة القانون والمؤسسات الدستورية نستطيع أن نقول إن الكل سواسية،  وأن من أمن العقاب أساء الأدب .  وتابع المقابي  أن  يد العدالة لن تكون بمنأى عن كل من خذل الوطن وساهم في  تشويه صورته،  وأصاب بسهمه قيادة الوطن،  ونحن إن كررنا اسم مليكنا أو رئيس وزراءنا أو ولي  عهدنا إنما نؤكد أحقية هذه القيادة بمقام الولاية علينا،  ومهما فعلنا فلن نستطيع أن نوفي  حقها شيء،  فقيادتنا الخليفية لها حق في  رقابنا بعد أن تناولتها ألسنة الإثم والعدوان والتجبر والتكبر بصنوف الشتم والعداء والتسقيط .  ما دفع أهل البحرين للتفرق من أحبة إلى أبعد،  والسبب  يعود في  جزئه الأكبر لخطابات التحريض العلنية،  واستغلال منابر ومساجد المسلمين في  خلق الفتن ونقل الأمراض المعدية،  وقاسم هو أحد أكبر المحرضين الذين نالوا من شرف هذه الأمة سعياً  منه لتشتيتها وإخلالاً  بأمنها،  وإن كنا في  مقام الأبناء وهو في  مقام الأب إلا أن الأبناء لو وجدوا في  الأب خطأً  لابد أن  يرشدوه ويبينوا له خطأه فلو سكت كل ابن عن أبيه لن  يكون أب صالح في  المجتمع . ولابد أن  يعترف قاسم بالخطأ الذي  ارتكبه،  فاليوم ليس للمجاملات مكان،  ولا للتقديس محل،  وليس للشيعة فضل على السنة، وليس للسنة فضل على الشيعة،  في  دولة القانون والمؤسسات الدستورية نستطيع أن نقول إن الكل سواسية،  وأن من أمن العقاب أساء الأدب،  قاسم تسبب في  شق عصى المجتمع وكسر هيبة الدولة،  فماذا  يعني  قوله : '' السلمية التي  كانت خياركم بالأمس هي  خياركم اليوم وغداً،  وهي  وسيلة نصر لا هزيمة،  ودليل انضباط لا انهيار ''.  أليس من الأولى لك  يا قاسم أن تبدل هذه الكلمات بكلمات المحبة الوطنية والإخاء،  أليس من الأولى أن تدعو الناس للوقوف صفاً  ضد الدمار،  أليس من الأجدى لك أن تتكلم باسم الجميع،  لك حزب وتقسيم خاص هو تقسيم طائفي  لا محالة في  التفسير بغيره .  قاسم تسبب في  حدوث الفتن في مجتمع متلاحم متقارب  يعيش الوحدة الحقيقية فلطالما تباهت دول الخليج ضاربة المثل الأعلى لمملكة البحرين في  تحابّ  أهلها وتوادهم وتعايشهم الاجتماعي  والسلمي،  ولطالما تفاخرت دول العالم بمجتمع البحرين وسمعة البحرين الطيبة بين أبناء الأمم، هذه المملكة العريقة في  نهضتها والحديثة في  بنائها ترقد في  أمان وتسكن في  إحسان قيادتها لها وحسن مكانتها تقديراً  منهم ومن شعبها،  لهم أن  يقفوا على أرضها محيين عطاءها،  مملكة الخير بوجود عزها آل خليفة الكرام،  وليس هناك مجال لنجامل أو نساير فهذه الحقائق لا  يقولها المقابي  فقط بل هي  الأصل وكل أهل البحرين  يعرفها ويفخر بها .  وفي  عز قيام المملكة وشدة تقدمها نهضت مناسبة التقليد الأعمى لتجر البحرين إلى أسفل ما  يكيدون بها،  فرقوا الناس وشتتوا التآلف بين الأجناس،  عاثوا في  الأرض الفساد وقبلوا على أنفسهم بالإفساد مدعين طلب الإصلاح بمحاربة الوطن وقيادته،  وما كان من هذه القيادة إلا أن تحكم بالعدل إيماناً  منها بضرورة استمرار المسيرة التنموية والنهضة الاقتصادية،  داعين لمن  غلب الشيطان على قلبه بالهداية والرجوع إلى رشده . هذا ما عشناه ولمسناه من قيادة حكيمة فتحت أبواب صدورها مستبشرة بالخير وناظرة له،  وعلى كل ما جرى فهي  لا تتمنى سوى الهداية للجميع،  نعم هذا صوت مليكنا  يعلو بطلب الهداية ويدعو باستمرار عجلة الإصلاح،  ورئيس الوزراء وهو في  كل الميادين  ينشر الرعاية والاهتمام بالمواطن وسعياً  منه للوصول إلى كل مواطن،  وهذا ولي  العهد الذي  لا  يهدأ له بال حتى  يتعرف على مشكلات كل دار مساهمة منه في  نشر الوعي  بالوطنية والإصلاح الشامل،  ومع كل هذه الإنجازات نجد أصوات النشاز تتقدم وتُراوغ  ممرغة صورة البحرين في  تراب مـلأته قلوب المرضى بالأوبئة والسموم الطائفية والأحقاد .  وصوت قاسم أحد تلك الأصوات المريضة التي  تتعالى ليلاً  ونهاراً  متحدية صوت الشعب الذي  يقول عاش عاش ملك البحرين،  عاش عاش خليفة،  إن الإصلاح دعوة خير وطلب تآلف ومحبة وتقارب،  الإصلاح من الإسلام والدعوة إليه تعني  السلام،  أما تلك الخطابات التحريضية فهي  خطابات العدوى المرضية التي  يقتات منها المرضى ويرتزق بها الخائنون لهذا الوطن الغالي،  وإن السكوت عن تلك الأصوات  يعني  خيانة الوطن،  مهما صدرت وممن تناقلت فنحن مواطنون نرفض الإخلال بالأمن وإحلال الفتن،  ونحن مواطنون لا نقبل التعدي  على ملك البحرين حمد،  ولا نقبل التعدي  على مجد البحرين خليفة،  ولا نقبل التعدي  على عز البحرين سلمان . شعب البحرين  يرى الله ثم قيادته ووطنه،  وإن انتماءنا لهذا الوطن  يعني  الولاء له ولقيادته،  فمن لا ولاء له لوطنه لا ولاء له لقيادته ومن لا ولاء له لقيادته لا ولاء له لوطنه،  فهي  معادلة تربط بعضها ببعض ممتزجة بروح الوطنية ومشربة بفخر الانتماء الحقيقي  للوطن،  وإن التعدي  على أي  جزء من هذا الانتماء  يعني  الخروج عن مذهب الحق الذي  لا  يعني  التشيع أو التسنن بمستوى العقيدة،  إنما هو مذهب أبعد من ذلك فموارد الالتقاء في  المذاهب واردة وكثيرة،  وموارد الالتقاء في  الانحراف عن مذهب الحق الذي  هو الانتماء والوطنية معدوم بلاه . لقد آن الأوان أن  يحاسب كل من  يعتدي  على الوطن أو  يعتدي  على القيادة الرشيدة بإثمه وعدوانه،  كبر في  السن أو صغر،  فالوطن بحاجة إلى المخلصين من أبنائه ولن  يبنيه خائن مستهتر ببنيانه،  في الوقت الذي  نواصل الدعوة لكل أطياف المجتمع بالتقارب والتآلف ونشر المحبة فيما بينهم . ولتأخذ العدالة مجراها في  كبح جماح الضالين والمستهترين بأمن الوطن وقيادته،  كان الناس  يناقشون من  يخطب على المنبر من الخلفاء والأئمة والتابعين ولم  يكن المنبر محصناً  لهم من الأخذ والرد ولم  يكن المنبر رسالة من طرف واحد فقط كما هو الآن،  وليعتبر كل من  يخالف هذه السنة النبوية الشريفة،  وإن كانت الشيعة تدعي  انتسابها لآل الرسول  ( صلى الله عليه وسلم ) فلتلتزم بهذه التعاليم الإسلامية،  والعهد الذي يؤخذ على باطل فهو باطل،  ومن  يريد أن  يكون زيناً  للإسلام لابد أن  يلتزم بالإسلام،  وإن كنتم تجدون تقديرنا خاطئ فنحن ندعوكم إلى أي  دولة لا تنتمي  للإسلام لترون أن أفعالكم ودعواكم تشكل الخطر الأكبر على الإسلام بنشر وعي  التمييز والتفريق والتشتت والإرهاب الذي  تدعونه بالسلمية .  لقد أفلست الوفاق وخسرت رهانها بعد أن جاء على لسان أمينها إعادة لنفس الحلقات المفرغة والفارغة من محتواها،  فإن كانت الدعوة مثلها فالحكم مثله كما لها،  الديمقراطية،  دولة المؤسسات،  الدولة البوليسية، والاستشهاد بدول عربية مصر وليبيا وتونس وسوريا،  بما  يؤكد أن الواقع  يختلف وما تدعيه الوفاق،  فلترحل الفئات التي  لا ترى في  البحرين أرضاً  لها إلى أي  البلدان المذكورة لترى قيمة وطنها الحقيقية،  تلك الروايات التي  تتقاذفها الألسن من أن الدولة ليست بالديمقراطية وليست بدولة المؤسسات الدستورية وهي  دولة بوليسية ماذا كانت تقول بالأمس عن البحرين،  جاء على لسان الأمين العام للوفاق : في  مؤتمر صحافي  في  المنامة لإعلان قائمة الوفاق للانتخابات  '' إن الوفاق تأمل من مشاركتها في الانتخابات إنجاز أهداف برنامج وطني  سياسي  واقتصادي  وحقوقي  يعزز الملكية الدستورية '' ،  وهنا  يعترف سلمان في  العام 2006  وجود المملكة الدستورية،  ووجود المملكة الدستورية  يعني  وجود الديمقراطية،  ووجود الديمقراطية في  المملكة  يعني  نفي الدولة البوليسية،  فما الذي  تغير من  2006  حتى  , 2010  خلال أربع سنوات تريدون أن تحلوا كل العوائق التي  تقف في  وجه الإصلاح،  كما  يضيف من نفس المورد،  '' نأمل أن  يلتقي  الصوت الإصلاحي  في  المعارضة وفي  الحكومة والبرلمان من أجل تعزيز الإصلاحات والسير قدماً '' ،  وحذر من أنه  '' إذا نجحت القوى المحافظة والمستفيدة من الأوضاع الفاسدة في  إفشال العملية الإصلاحية فإن البلاد ستشهد مزيداً  من المشكلات ومزيداً  من الاحتقان ''. دخلتم البرلمان  , 2006  وطالبتم خارج البرلمان في  حملة شرسة بإقالة رئيس الوزراء في  , 2008  وكررتم الاعتداء على رئيس الوزراء في  , 2010  وشاركتم في  البرلمان في  نفس العام وحصدتم  18  نائباً  برلمانياً  وشهدتم بنزاهة البرلمان،  مع وجود فئة قاطعت الانتخابات مع أنكم وجهتم لهم دعوة التخوين كما تصنعون اليوم من تخوين المشاركين في  الانتخابات التكميلية،  فقد صرح سلمان في  نفس المؤتمر السابق وأقر بقوله : '' بأن وجود جمعية العمل الإسلامي  ( شيعية تمثل الشيرازيين ) إضافة إلى حركة  ( حق ) المنشقة من جمعية الوفاق أصلاً  والتي  تقاطع الانتخابات في  نفس الدوائر التي  تعتمد عليها الوفاق سيسهم في  تشتيت أصوات الناخبين إضافة إلى الإحباط الذي  يشعر به عموم الناس '' ،  كما ناشد سلمان الذين سيقاطعون الانتخابات  '' أن  يفكروا ملياً  في  أن وجود كتلة من الوفاق والقوى السياسية الأخرى في  البرلمان سيكون في  صالحهم أيضاً  ( المقاطعين ) وسيكون في  صالح دعم الإصلاح ''. في  الوقت ذاته نقول في  حين أنكم اليوم ابتدأتم بتخوين الناس وبدأتم بنشر الشائعات ضد المملكة وضد النظام،  وهو ما  يعكس خواءكم من الديمقراطية وبعدكم عنها،  فتخوين المشاركين  يعني  شق الصف والوحدة الوطنية،  وهذا سلاح تديره أيديكم لتصفية حسابات ضد الدولة، فالتخوين خطير وعلى مدى بعيد له آثاره الناكبة،  ومما  يدل استخدامكم لهذا السلاح المحرم شرعاً  في  دين الله لهو حجم إفلاسكم الحقيقي  وخلوكم من الحكمة والدراية السياسية،  وجهلكم بمصالح الوطن،  وهو ما  يؤكد دعوة الانشقاق وإحلال الفوضى بدل المضي  في  برنامج الإصلاح،  وهذا ما  يدل عليه كلام قاسم من قوله : '' المشاركة في  إنتاج مجلس نيابي  يكرس الأزمة ويعطل حلها لا تعد رشداً  ولا موقفاً  وطنياً  مشرفاً '' ،  بالأمس تدعون للكتلة الإيمانية ففي  جواب لقاسم على سؤال شرعي بالمشاركة أو المقاطعة قال قاسم : '' أعزائي  نحن أصحاب مذهب وأصحاب دين وأصحاب مصلحة،  إذا للوفاق أخطاء فهذا لا  يبرر لي  أن أزيد الأخطاء  يا إخواني،  علي  أن أشارك وأن اختار الصالح .. فلنكن عقلاء ولا تأخذنا الانفعالات '' ،  وفي  جواب لسؤال شرعي  آخر عن التخوين والتسقيط قال قاسم : '' التسقيط والتخوين للمؤمنين واضح جداً  أنه  غير جائز '' ،  ما هذه المغالطات؟،  وبأي وجه شرعي  تُصرف،  ولو قلنا باختلاف الوضع فلن نختلف باتحاد الموضوع،  ولا سالبة في  ذلك،  وبعد البرهان المقدم تتضح الرؤية من خسارة الوفاق وإفلاسها السياسي . توفرت بعض الأنباء التي  تؤكد استعداد الوفاق لتجنيد جيش ضد البحرين وبغض النظر عن صحة هذا الخبر من عدمه إلا أن الواقع  يثبت أن وجود مليشيات إرهابية في  القرى البحرينية تعني  ذلك،  وإن كانت الوفاق تدعي  عدم صحة هذه الأخبار فما معنى تجييشها وتحشيدها الناس ضد النظام بصورة علنية؟،  وما المعنى في  ذكر الوفاق لهذه النصوص الفاقدة للشرعية والتي  تحتاج إلى أدلة مثبتة،  حينما تقول  '' لم  يكن حواراً  وطنياً،  كان لقاءً  ممسرحاً هزلياً،  رديء السيناريو سيء الإخراج،  وبالرغم من ذلك حاولنا وفشلت هذه المحاولة،  ومخرجاته ظهرت هزيلة،  تكرس الديكتاتورية والاستبداد، .. ولهذا السبب قررت الوفاق مقاطعة الانتخابات التكميلية المقبلة '' ،  أليست هذه السياسة وهذا الكلام هو من سياسة الوفاق لخلق عداوات مستمرة وفوضى دائمة،  كما دعوتكم تعمل على إنشاء مجلس صيانة الثورة الثانية المزعومة، إنشاء جهاز عسكري  واستخباراتي  للثورة الإرهابية وبدعم دولي  كما تنوون القيام به في  الأيام المقبلة أو الأشهر القادمة،  وهذا ما تصبون إليه بقولكم : '' ستستمر البلاد في  حالة  غياب أمن واستقرار وذلك بسبب الرافضين للديمقراطية والمعطلين للإصلاح، ومع شديد الأسف قد تطول هذه المدة شهوراً  أو سنوات،  ولكنني  أعرف النتيجة النهائية وهي  بانتصار إرادة الديمقراطية والمطالبين بها،  ولكنني  لا أعرف متى،  وكم هي  الكلفة التي  سيدفعها الوطن وشعب البحرين؟ '' ،  وهي  دعوة صريحة للجندية تحت شعار الإصلاح المزيف،  وهو اتهام كامل في  حق مليكنا وقيادتنا وشعبنا الكريم . أما بعد ذلك فإني  أشدد على شعب البحرين الوفي  أن  يقرَ  عيناً  ما دام ملك الإنسانية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى نصره الله وأيده هو الراعي  لهذه الرعية فلن  يضر الله البحرين بأي  أسية،  ومادام مجد وطننا صاحب السمو الملكي  الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء  يدير هذا الوطن فلن تكون هناك مشكلة،  ومادام عز الوطن صاحب السمو الملكي  الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي  العهد على العهد بالبناء فلن نخسر شيئاً  من الوطن . حمى الله البحرين من كل شر وحفظ قيادتنا قوية وأمينة


التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الوطن" الإلكتروني ولا تتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك، ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


عدد الأحرف:   , اقصى عدد هو : 700

زائر 22/08/2011 - 05:21
والله العظيم كلكم على نياتكم وكلكم طيبين لاكن اقولكم رأيي الشخصي اختكي مثلكي والأيام بتثبت لكم شقصدي وكل واحد حر في رأية..... اكووووول على الدنية السلام/غضب الرفاع
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 19:49
عن ألف رجل ممن باعوا الوطن بدراهم بخس ولد الرفاع U O B
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 17:40
من المواقف الشجاعه التي خرجت وطلت علي المجتمع البحريني في ظل الازمه التي مرت بها البلاد هي الدكتور عبدالله المقابي الذي انتصر لوطنه بعيدا عن الطائفه كنت من المتابعين لمقالاتك التي تشكر عليها ونرجوا منك الانضمام الي التجمع الوطني او انشاء جمعيه سياسيه لها الروح البحرينيه المعروفه البعيده عن النفس الطائفي او الروح الايرانيه العفنه (بوراشد البحريني)
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 15:54
دكتور وشيخ ووطني اصيل يا شجاع يا عبدالله. ياريت باقي الجماعة يتحلون بالشجاعة ويطلعون ويقولوا الحق في وطنهم هذي ديرتنا البحرين لا تبيعوها بسكوتكم الى متى الخوف من شلة هدفها بيع الوطن برخص. والشكر والعرفان من بحرينا ارضنا ووطنا لكل مخلص امين . الذواودي
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 15:50
كلام جميل جدا وعين الصواب كفو كفو عليك خلنا نبني مب نهدم
عائلة العلوان والعجمان.
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 15:34
رساله من سني إلى أخي ألدكتور عبدالله ألمقابي :
بارك ألله فيك وفي طرحك ألراقي وأتمنى من تلفزيون ألبحرين أن يخصص ولو ثلث ساعه لك لطرح أفكارك ألنيره .
أخي ألمقابي ,هذه جراءة لم نعهدها من أحد من إخوانا ألشيعة إلا ألشيخ محسن ألعصفور وبعض من هؤلاء ألمشايخ ولكن نريدها مــــــــــــــــــدويه مزلزلـــــــــــه من كل ألاشراف ألشيعة ويطلقونها إخرسي ياوفاق ألشر وإرفعي يدك عن وطننا ألبحرين .
إن كنت يا أخي قد صرحت بهذا ألتصريح ولم تأخذك في الله لومة لائم نرجوا من من عنده وطنيتك وجراءتك أن يتكلم وأن يضع يده في يدنا نحن أهل ألسنه وسنهزم هؤلاء ألمشوهون وألمشبوهون وألممسوخون فكرا وعقليا .
نرجوكم ثم نرجوكم ثم نرجوكم يا شيعة يا وطنيين أن تخرجوا من صمتكم .
( فسيكفيكهم الله )
	 زائر 21/08/2011 - 19:44
حياك الله ايها المعلق، انا كمان سني ولكني اشهد ان من أبناء الشيعة من هم أصحاب فكر متحرر وجرأة وشجعان، لكن الظروف تختاف من وقت لآخر، لم تكن الأمور بهذا السوء فيكونوا مضطرين للبوح به على صفحات الاعلام، كن متأكدا أنهم يقولونه للمشايخ، فشخص مثل الشيخ ال عصفور والشيخ ابراهيم قطعا لديهم الجرأة على القول، لكني أظنهم أنهم لا زالوا حريصين على وحدة الصف، اما وقد أزفت الآزفة، فواجب على التلفزيون ووسائل الإعلام أن تهتم بآرائهم أكثر من ذي قبل، وأن تعطيهم الفرصة الكافية للحديث للناس والاجابة عن اسئلتهم بشكل مباشر ومفتوح، وستجدون الناس جميع الناس يتجاوبون.
	 حــــداوي 21/08/2011 - 21:20
رأيييييي000 الاخ الزائر الرئيسي كلامك منطقي بتخصيص برنامج لهؤلاء المشايخ الاشراف في التلفزيون لعرض افكارهم على الشعب البحريني وبالاخص الشيعه الكرام من اجل التنور اكثر بما يدور حولهم من الوفاق والمدعو عيسى قاسم لان هناك شيعه الى الان افكارهم ضيقه في السياسه ومتشبعون بكلام الوفاق بان الذي يحصل لهم هذا تضييق على حريتهم وعلى عقيدتهم 0 وأنا شخصيا اعرف ناس كثيره الى الان تعبد جمعية الوفاق وتعتقد كل كلمه تقولها هي لمصلحتهم وخاصتا الذي يطالبون به بحكومة منتخبه 0000 وشكراااا
	 الخيال 21/08/2011 - 22:22
أضم صوتي لأخواني المشاركين وأقول نعم الأعلام المقروء هو روح الثقافة ولكن لاننسى بأن الأعلام المرئي طغى على أغلب وسائل الأعلام لذا يجب أجراء مقابلة تلفزيونية مع الشيخ عبد الله المقابي والشيخ عبد المحسن العصفور وغيرهم الذين إذا ماتحدثو يتحدثون لمصلحت الوطن والمواطن

رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 14:47
المقابي يمثل التشيع العربي الاصيل الذي لا يكذب والذي لا يؤمن بولاية الفقيه التي دعى لها الهالك الخميني فهؤلاء العلماء الشرفاء الذين يمثلون التشيع الحق لعلي رضي الله عنه انما عيسى قاسم فهو يمثل التشيع الفارسي الحاقد على كل العرب وهذا لا بد من اخذ الحيطه والحذر منه ومن اتباعه فهؤلاء يضمرون الشر والحقد الاسود في قلوبهم للعرب
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 14:31
انا كنت متاكده ان مب كل الشيعه منساقين وراء من يدعي القدسيه و كنت قد فقدت الامل في الشيعه بشكل عام لكن شكرا لك ارجعت لي الامل بان التشيع لا يعني بالضروره الانقياد الى التهلكه بدون السبب لماذا!
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 14:03
أن السكوت عن تلك الأصوات التحريضية  يعني  خيانة الوطن،
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 14:02
نطالب حكومة البحرين بأستغلال هؤلاء الشيعه الشرفاء أعلاميا سواء فى الداخل أو الخارج لتوضح للرأى العام العالمى والداخلى رؤيتهم وأفكارهم الصائبه والتى تدل على وعى وحنكه وعقلانيه من أخوان شرفاء نتشرف بأنهم يتقاسمون معنا حب البحرين وحب قيادتنا الرشيده وحب الأنتماء للوطن ويوضحون للعالم أجمع تصرفات الخونه مثل عيسى قاسم وعلى سلمان عشت يابحرينى ياخليجى ياعربى ياولد المقابى
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 14:02
فاليوم ليس للمجاملات مكان،  ولا للتقديس محل .  ودعا الخبير لمحاسبة كل من  يعتدي  على الوطن أو  يعتدي  على القيادة الرشيدة
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 14:01
الشيخ المقابي يمثل الصوت الوطني البحريني الاصيل الذي نعتز به كلنا ولكن المطلوب من كل من المشايخ الذين هم امثال الشيخ المقابي البوح الصريح بالحقيقه عبر كل وسائل الاعلام سواء المحليه او الخارجيه لتبيان الحقيقه التي غيبها عن انظار الناس اعمال وتصرفات عيسى قاسم وجمعية النفاق فلا بد من تكاتف الايادي الوطنيه للتصدي لهؤلاء الاشرار ولا بد من ان تقوم الحكومه بالعمل على ايقاف هؤلاء الارهابين عند حدهم والزامهم بالقانون الذي نتضلل به جميعنا ولا بد من مساعدة كل الاصوات الوطنيه الصادقه وتوفير كل الامكانيات لها للقيام بالواجب الذي يتتطلبه منا الوطن للذود عنه كل حسب امكانيته وموقعه
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 13:22
وينك انته من زمان يالمقابي انته تستاهل ادش موسوعة غينس بهالمقالات هذي انته مو بس دكتور انته بروفسور وتستحق لقب أمير الكتاب ولو انصب عليك ذهب ما كفى وفى انته شنو يالمقابي انته معجزة البحرين ولازم البحرين تفخر فيك ولازم اتكون مستشار في وزارة الإعلام خسارة على الوفاق ماعندهم شخص مثلك وأنا أتوقع ان بجيك عروض ضخمة من عدة جهات لاكن أنا متأكد ان انته ما بتبيع وطنك انته رجل والرجال قليلو
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 13:04
هذا الانسان البحريني المعتدل ,,, وكل مواطن وطني شريف لا يرضى بافعال واقوال الوفاق
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 11:48
واللة ثم واللة انك من ابناء الوطن الشرفاء الذين يستاهلون ان يكون لهم مكانة كبيرة في المجتمع البحريني والخليجي اللة يوفقك ياولد المقابي


ولدالدمام
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 11:28
تصريح في الصحف لايكفي مثل هذا الرجل اللطيف يفترض ان يخصص له ولو ربع ساعه يوميا على التلفزيون حقيقة الرجل يدعو للخير ولديه انتما وطني وحب للخير هؤلا هم الشيعهي الحقيقيين وليس مثل علي سلمان الذي يعمل من اجل ايران وولاية الفقيه اقسم بالله انه خطر للغايه وان مكانه السجن مدى الحياه لانه ببساطه اثار ولازال يثير الفتن
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 09:29
كثر الله من امثالك
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 09:28
كل يوم يزيد احترامي لهذا الرجل العظيم والكبير في عيوننا بسبب حبه الشديد للوطن.
رد على التعليق

زائر 21/08/2011 - 07:52
كفو عليك ياولد الوطن الوفي، صحيح أنك رجل من صلب رجل. تقول الحقيقة ولاتخاف لومة لائم.
نتمني من النعام أخراج رؤسهم من الرمل ليعوا ماذا يفعل الخونة بالوطن إرضاء للغريب.
رد على التعليق