SHARE
TWEET

Untitled




Not a member of Pastebin yet? Sign Up, it unlocks many cool features!
- يحكى
- عن رجل خرج
- في سفر مع ابنه
- إلى مدينہتبعد
- عنہ قرابة اليۆمين
- ۆ كان معهما حمار
- ۆضعا عليہ الأمتعہ
- و كان الرجل دائما
- ما يردد قۆل /
- ما حجبہ اللہ عنا
- كان أعظم !
- ۆ بينما هما يسيران
- في طريقهما. .
- كسرت ساق الحمار
- في منتصف الطريق
- فقال الرجل ː
- ما حجبہ اللہ عنا
- كان أعظم !
- ف أخذ كل منهما
- متاعہ على ظهرھ
- ۆ تابعا الطريق
- ۆ بعد مدھ كسرت
- قدم الرجل. .
- فما عاد يقدر على
- حمل شيء
- ۆ أصبح يجر رجلہ جرا
- فقال ː
- ما حجبہ اللہ عنا
- كان أعظم !
- فقام الابن ۆ حمل
- متاعہ ۆ متاع أبيہ
- على ظهرھ . .
- ۆ انطلقا يكملان مسيرهما
- ۆ في الطريق /
- لدغت أفعى الابن
- ف ۆقع على الأرض
- ۆ هو يتألم
- فقال الرجل ː
- ما حجبہ اللہ عنا
- كان أعظم !
-
- ۆ هنا غضب الابن
- ۆ قال لأبيه ː
- أهناك ما هۆ أعظم
- مما أصابنا؟
- ۆ عندما شُفي الابن
- أكملا سيرهما
- ۆ ۆصلا إلى المدينہ
- فإذا بها قد أزيلت
- عن . . بكرة أبيها
- فقد جاءها زلزال
- أبادها بمن فيها
- فنظر الرجل لابنه
- ۆ قال له ː انظر يا بني
- لۆ لم يُصبنا ما أصابنا
- في رحلتنا . .
- لكنا ۆصلنا في ذلک اليۆم
- ۆ لأصابنا ما هۆ أعظم
- ۆ كنا مع من هلک!
- • ليكن هذا /
- منهج حياتنا اليوميہ
- لكي تستريح القلۆب
- من . .
- القلق +التۆتر !
- ۆ نعلم أن ما أصابنا
- من حزن ۆ هم
- ف يمكن أن يكون
- خيرا لنا
- فلنعش الحياھ
- بـ كل أمل
- مهما ː
- كثرت الصعاب
- فما حجبه الله
- عنا كان أعظم
- ٢٤/٩/٢٠١١
RAW Paste Data
We use cookies for various purposes including analytics. By continuing to use Pastebin, you agree to our use of cookies as described in the Cookies Policy.