Twitter++

خروج الرئيس اليمني الجنوبي من صنعاء مجبرا  ، انهاء الوحدة السياسبة  في اليمن ما بعد 90م و الى الابد

هل تستطيع دول التحالف العربي و دول الخليج حماية رئيس او نائب رئس من الجنوب حاكما في صنعاء في ظل الثقافة القبلية المناطقية و انتشار المذهب الاثنى عشري الفارسي في العربية اليمنبة ،، لا ،،،،  لن تفبل شيوخ قبائل الامامة و الزيدية بحاكم جنوبي في صنعاء مهما تعددت شعاراتهم المظللة بوحدة الشعبيين الجنوبي العربي و اليمني ،،،، التاريخ يقول هكذا ،،،،، هم يدركوا ان الجنوب بالتسبة لهم انته ،، وما عليهم فقط  اعلاميا المتاجرة بقضية شعب الجنوب ،، و استخدام شعارات التهديد ووالوعيد للجنوبيين  كاجندة وورقة سياسبة للضغط على المجتمع الدولي و الاقليمي من اجل انتزاع ورقة الاعتراف بدولتهم اليمتية الهاشمية  القادمة  و عاصمتهم صنعاء في رقعتهم الجغرافية ما قبل 90 ،،، ومن هنا تحاول دول التحالف العربي و حزب الاوساخ اليمني اخوان اليمن ،، ان تصارع الاصوات الجنوبية المؤمنة في استقلال الجنوب العربي و عاصمتهم عدن ،،،  و في تحييد اصواتهم في الوقت الحالي و عدم استفزاز الاطراف القيادية اليمتية الشمالية الموالية للشرعية و دول التحالف ،،، و من المنظور السياسي هناك الكثير من الجنوبيين يتفهموا موقف دول التحالف في عدم اثارة لغة فك الارتباط مع صنعاء حتى تنتهي عاصفة  اسقاط صنعاء ،،،، الا ان المجتمع الدولي يريد وقف العمليات العسكرية لدول التحالف و حل  قضايا اليمن في اعادة الدولتان الي ما قبل 90 ،،،، وهذا لا يروق لحزب الاصلاح و شركائهم من اليمنيين في صنعاء  اصحاب الشركات و ناهبي اراضي الجنوب  و ايظا  اصحاب  الفيد السياسي من دول الخليج ،، و تجدهم يتفقوا في عدم استقرار عاصمة الجنوب عدن و حفظ امنها  ،،،، و في الاخير ،،، لا الجنوبي يستطيع حكم اليمن  و لا اليمني الزيدي سياعود الى احتلال الجنوب و حكمها  من جديد ،،،،، و الحل ،،،، ،،،،،،،،
نوشاد ،،،،،، عدن