أنواع الخريات
الخرية الشبح: تكون على ثقة بأنك خريت، ولكن ليس هناك أثار داخل السيفون ولا أثناء التشطيف.
الخرية اللاصقة: تحس أثناء خروجها بحرارة ولزوجة، هذا النوع من الخرة يلتصق بالسيفون بحيث تفضحك أمام المستخدم الذي بعدك.
خرية المداهمة: تكون انتهيت وتشطفت وتريد الوقوف، ولكن تكتشف بأنه لديك المزيد.
خرية الضغط: حيث أنها تخرج عندما تصبح غارقا بعرقك، وفي قمة الارتجاف وهي السبب في حصولك على اللون الأحمر بعد خروجك من الحمام.
الخرية المنحفة: حيث تقوم بالإستخراء ولاتزال تقوم بالخرة وتشعر بضمور بحجم الرأس وبأنك خسرت الكثير من وزنك وتشعر بالخفة.
خرية الطوارئ: الأفضل لك أن تكون خلال ثواني في الحمام، وتقوم هذه الخرية بمد رأسها خارج فتحة الشرج، قبل أن تخلع بنطلونك بشكل جنوني.
خرية كينغ كونغ: هذه الخرية تكون كبيرة بحيث أنك تعرف بأنها لن تخرج إلا إذا قمت بتقسيمها إلى أجزاء عن طريق استخدام القوة والخبرة.
الخرية القذيفة: تخرج بسرعة لتضرب سطح الماء فتحدث انفجارا مائياً يؤدي إلى الطرطشة.
الخرية الوهمية: تبقى في الحمام لساعات، وتقوم بكل أنواع الضراط ولكن للأسف لاخرية فالشعور الذي أدخلك للحمام كان وهمي.
الخرية الإسمنتية: تحس بأنك قد أخرجت طابوقة وتحس بوجع في عمودك الفقري بعد خروجها.
الخرية الأفعى: تكون سهلة وميسرة، وعادة ما تخرج بطول ثلاثين سانتي وتستقر على شكل دوامات.
الخرية العوامة: تبقى عائمة على سطح الماء حتى بعد المطاردة بالماء، ولكنها تبقى صامدة تأبى الغرق.
الخرية المتأرجحة: هذا النوع من الخرة يبقى معلقا متأرجحاً لفترة قبل أن يقع في الماء.
الخرية اللئيمة: يهاجمك هذا النوع من الخرة عندما تكون عالقاً بسيارتك في زحمة السير.
خرية الغاز السام: هذه الخرية تجعلك تغيب عن الوعي بسبب رائحة الضراط القاتلة، ثم تصحو لتجد نفسك في الحمام.
الخرية المنفجرة: هذه الخرية تخرج في مليون قطعة، تذكرك بشظايا القنبلة اليدوية بحيث أنها تنتشر وتلتصق في جميع أنحاء السيفون.
الخرية السائلة: يبقى الخرة يخرج منك، وعندما تشعر بأنك انتهيت، تعود أمعائك للفرقعة من جديد ويخرج المزيد.
الخرية الحادة: هذه الخرية تستغرق وقت ويصاحبها ألم مع شعور بأن دبوس يخرج من المؤخرة